الذين قتلوا في الثورات هم سادة الشهداء.. جاء في الحديث ( سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى امام ظالم فأمره ونهاه فقتله )
الجمعة، 28 ديسمبر 2012
الاثنين، 24 ديسمبر 2012
الخميس، 11 أكتوبر 2012
كلمات خالده من الثوره المصريه
خليهم يتسللو ... ﻣﺼﺮ ليست ﺗﻮﻧﺲ ... ﻋﻴﺶ ﺣﺮﻳﺔ ﻋﺪﺍﻟﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ... ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ... ﻛﻨﺘﺎﻛﻲ ... قلة مندسه ... البرادعى العميل .... ﺍﻷﺧﻮﺍﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻜﺎﺩﺭ ... مبارك أب لكل المصريين ... ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺣﺮاااﺍﻡ ... ﺍﻧﺎ أﻭ ﺍﻟﻔﻮﺿﻲ ... ﺍﺭﺣﻞ ﺍﺭﺣﻞ ... لم أﻛﻦ ﺍﻧﺘﻮﻱ ﺍﻟﺘﺮﺷﺢ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ... إحنا آسفين ياريس ... ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻳﺪ ﻭﺍﺣﺪﺓ ... أبو اسماعيل ... ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻱ ...هاﺟﻴﺒﻠﻜﻮﺍ ﺑﻨﺒﻮﻧﻲ ... ﺳﺄﻣﻮﺕ ﻓﻮﻕ ﺍﺭﺽ ﺍﻟﻮﻃﻦ ... ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﺠﻤﻞ ... حزب الكنبة ... ﻣﺶ ﻫﺎﻧﻤﺸﻲ ﻫﻮ ﻳﻤﺸﻲ ... قضاء مصر الشامخ ... ﻋﻤﺮ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ... ﻣﺒﺎ ﺭﻙ ﻳﺘﻨﺤﻲ ... ﺗﻮﻟﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺒﻼﺩ ... ﺗﺤﻴﺔ ﻟﺸﻬﺪﺍﺀﻧﺎ ﺍﻻﺑﺮﺍﺭ ... ﻻ ﻟﻟﻮﻗﻴﻌﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ... أيوه أمك أنت ... يسقط يسقط حكم العسكر ... ﺩﻭﻝ ﻣﺶ ﺛﻮﺍﺭ ... ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻣﻌﻨﺪﻫﺎﺵ ﻗﻨﺎﺻﺔ ... ﺍﻟﻤﺪﺭﻋﺔ ﻣﺴﺮﻭﻗﺔ ... خط الغاز ... ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﺍﻭﻻ ... ﻗﻮﻝ ﻧﻌﻢ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ ... الكنيسه بتدعو لـ لأه ... ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ... غزوﺓ ﺍﻟﺼﻨﺎﺩﻳﻖ ... ﻋﺠﻠﺔ ﺍﻷﻧﺘﺎﺝ ... ﺍﻟﻌﺮﺱ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ... ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ للبرلمان ... مشاركه لا مغالبه ... ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﻫﻮ ﺣﺪ ﻗﻠﻬﺎ ﺗﻠﺒﺲ ﻋﺒﺎﻳﺔ ﺑﻜﺎﺑﺴﻴﻦ ... ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻳﺎﻣﺆﻣﻦ ... ﻣﻌﻨﺪﻧﺎﺵ قناصه ... الخروج الآمن ... ﻣﺶ ﻫﻨﺮﺷﺢ ﺣﺪ ﻟﻠﺮﻳﺎﺳﺔ ... الجرين كارد ... دول كانوا رايحين يرقصوا ... ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻛﻔﺮ ... يعنى امك تقلع الحجاب ... يوسف هذا العصر ... ﺍﻧﺘﺨﺒﻮﺍ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ... الاستبن ... الخروج الآمن ... أين البرلمان ... الشاحن ... أخونة الدوله ... موتو بغيظكم ... احكام الشريعه وليست مبادئ الشريعه ... الإعلان المكمل ... الغريانى ... التمكيـــن ... مولوتوف ... حماده ... عصيان مدنى ... هاتولى راجل ... مولوتوف ... كر وفر ... كر وفر ... كر وفر ... القصاص ... المنصوره
السبت، 29 سبتمبر 2012
الليله .. حكايتى مع الحضره
كنت بحب الرسم جدا فى طفولتى .. كانت مدرسة الرسم دايما تقوللى انت رسمك جميل بس شكلك بتحب اللون الأخضر أوى!!..
وكانت دايما إجابتى : أيوه بحب الأخضر والأبيض .. بس الأبيض مش لون ياحبيبى .. خلاص خلاص بحب الأخضر بس.
عشت طفولتى فى بيت فى أرياف المنصوره .. وكان جارنا عم السيد أبو شنب .. راجل فلاح حيلته كام قيراط وعربيه وحمار .. كانو دايما يقوله إن أصله سودانى .. بربرى .. حاجه كده .. لأنه كان بيتكلم بسرعه جدا لدرجة انى كنت بفهمه بصعوبه.
عم السيد كان من عشاق الحضره .. كان كل لما يحصل عنده مناسبه سعيده .. ولادة عيل .. طهور .. ابنه نجح فى أولى ابتدائى .. أى مناسبه .. كان لازم يعمل ليلة ذكر ..
وكنت أنا بالتالى مستحيل أعرف أنام لحد قرب الفجر من أصوات زوار عم السيد.
معرفش كان عندى كام سنه بالظبط .. بس وعيت على منظر المريدين بجلاليب بيضا وشيلان خضرا منهمكين فى الذكر .. كان شباك الصالون فى بيتنا القديم بيطل على الساحه اللى بيذكرو فيها .. كنت بقعد بالساعات والليالى أتفرج عليهم وأنا مستمتع جدا .. مع إن الذكر بتاعهم بالنسبه لى وقتها مكانش مفهوم أوى .. بس كنت مشدود لحركاتهم وطريقة تمايلهم فى صفوف .. كل واحد بيهز جسمه وإيديه يمين وشمال بشكل مختلف .. بس مع الوقت كنت بحس بتناغم فى حركتهم لا ارادي .. كلهم مغمضين عنيهم بس بيعملوا نفس الحركات .. بيحصل زى توحد جماعى صعب وصفه.. نفس الأحاسيس .. نفس الملامح .. اندماج غريب يشد النظر ويخليك تندمج معاهم.
كنت أعرف كتير من معازيم عم السيد .. كلهم زى حالاته طول النهار فى الغيط ومهدود حيله .. بس فى الليله .. لازم يذكر طول الليل .. لحد ما تخدو الجلاله!!.
الليله بتكون على مراحل .. فى وسطها عم السيد وولاده كانوا بيقدمو للضيوف الرز بلبن كالمعتاد .. وطبعا فيه شيوخ بيطلعو ياكلو جوه البيت بط وفراخ .. كل واحد حسب قيمته فى الحضره .. وكان دايما الذكر بيبدأ بطىء وممل بالنسبه لى .. كنت ساعات أغفل .. وأصحى على صوتهم لما العمليه تسخن .. لما يعلى صوت الذكر .. وحركتهم تبقى سريعه .. لدرجت انى كنت بسمع صوت تنهداتهم عاليه .. منتظمه .. وقويه جدا..
عم السيد كان من عشاق الحضره .. كان كل لما يحصل عنده مناسبه سعيده .. ولادة عيل .. طهور .. ابنه نجح فى أولى ابتدائى .. أى مناسبه .. كان لازم يعمل ليلة ذكر ..
وكنت أنا بالتالى مستحيل أعرف أنام لحد قرب الفجر من أصوات زوار عم السيد.
معرفش كان عندى كام سنه بالظبط .. بس وعيت على منظر المريدين بجلاليب بيضا وشيلان خضرا منهمكين فى الذكر .. كان شباك الصالون فى بيتنا القديم بيطل على الساحه اللى بيذكرو فيها .. كنت بقعد بالساعات والليالى أتفرج عليهم وأنا مستمتع جدا .. مع إن الذكر بتاعهم بالنسبه لى وقتها مكانش مفهوم أوى .. بس كنت مشدود لحركاتهم وطريقة تمايلهم فى صفوف .. كل واحد بيهز جسمه وإيديه يمين وشمال بشكل مختلف .. بس مع الوقت كنت بحس بتناغم فى حركتهم لا ارادي .. كلهم مغمضين عنيهم بس بيعملوا نفس الحركات .. بيحصل زى توحد جماعى صعب وصفه.. نفس الأحاسيس .. نفس الملامح .. اندماج غريب يشد النظر ويخليك تندمج معاهم.
كنت أعرف كتير من معازيم عم السيد .. كلهم زى حالاته طول النهار فى الغيط ومهدود حيله .. بس فى الليله .. لازم يذكر طول الليل .. لحد ما تخدو الجلاله!!.
الليله بتكون على مراحل .. فى وسطها عم السيد وولاده كانوا بيقدمو للضيوف الرز بلبن كالمعتاد .. وطبعا فيه شيوخ بيطلعو ياكلو جوه البيت بط وفراخ .. كل واحد حسب قيمته فى الحضره .. وكان دايما الذكر بيبدأ بطىء وممل بالنسبه لى .. كنت ساعات أغفل .. وأصحى على صوتهم لما العمليه تسخن .. لما يعلى صوت الذكر .. وحركتهم تبقى سريعه .. لدرجت انى كنت بسمع صوت تنهداتهم عاليه .. منتظمه .. وقويه جدا..
كانت الليله بتنتهى قرب الفجر .. وأدخل أنام وأنا مش فاهم حاجه من اللى كانت بتحصل ... بس كان بيعلق معايا اللون الابيض والاخضر اللى طول الليل عينى عليه ... أهلى كانو بيرفضو مجرد الكلام فى الحاجات دى وبيعتبروها جهل وتخلف .. علشان كده مكنتش بتكلم مع حد وبحاول أفهم لوحدى .. كنت شايف الموضوع حاجه كده حلوه وخلاص ... حاجه يعنى !! .. متتوصفش.
كل سنه كنت بشوف أكتر من ليله بالشكل ده .. لحد ما قررت إنى لازم أجرب ... أيوه .. عايز أذكر زيهم ... كان عندى وقتها تقريبا تسع سنين ... إستنيت ليلة المولد ... الليله الكبيره .... ويومها بعد العصر سمعت صوت الزفه والطبل والذكر على أول شارعنا .. نزلت جرى ... لقيت واحد من قرايب عم السيد أبو شنب راكب على حصان ورافع سيفه ولا عنتر بن شداد ... ورايات كتير مرفوعه وراه كلها لونها أخضر ... وقدامه صفين من الشباب حوالى 30 واحد ماسكين سيوف ورابطين رؤسهم ووسطهم بالشيلان الخضرا... وبعد الزفه ما لفت البلد كلها ... وقف المحفل أدام بيته ... ونزل الشباب على ركبهم ... كل واحد ركن راسه على ضهر اللى قدامه .. والمفاجأه .. كل واحد فيهم حط السيف اللى فى ايده على رقبته من ورا ... ونزل الخليفه ... ومشى فوق السيوف والناس بتهلل فى منظر عمرى ما هنساه.
رجعت عالبيت جرى .. وفضلت مستنى لحد ما الدنيا ضلمت والذكر اشتغل فى المولد ... تجاهلت المراجيح والتلات ورقات وصور نجوم السيما.. والبنادق والمدفع .. عديت كل ده مباشرة على حضره كانت بتذكر على فرشة قش فى آخر المولد ... وقفت فى صف ... وفاكر أد إيه كنت مكسوف لأنى الوحيد اللى لابس قميص وبنطلون ... بس زى ما تقول كده كنت فاهم من كتر ما شوفت ... إندمجت بسرعه... وحركتى بقت منتظمه مع اللى حواليا ... لحد ما بقيت مش شايف أى حاجه ... أنا وبس .... طاير لوحدى .. مش شايف غير هالة نور ... وبرَّاها ... مفيــــــــش ... لابس الجلابيه البيضا ... ورابط راسى بالشال الأخضر ... ومش سامع غير صوتى بيقول: الله .. حى .. الله .. حى.
كل سنه كنت بشوف أكتر من ليله بالشكل ده .. لحد ما قررت إنى لازم أجرب ... أيوه .. عايز أذكر زيهم ... كان عندى وقتها تقريبا تسع سنين ... إستنيت ليلة المولد ... الليله الكبيره .... ويومها بعد العصر سمعت صوت الزفه والطبل والذكر على أول شارعنا .. نزلت جرى ... لقيت واحد من قرايب عم السيد أبو شنب راكب على حصان ورافع سيفه ولا عنتر بن شداد ... ورايات كتير مرفوعه وراه كلها لونها أخضر ... وقدامه صفين من الشباب حوالى 30 واحد ماسكين سيوف ورابطين رؤسهم ووسطهم بالشيلان الخضرا... وبعد الزفه ما لفت البلد كلها ... وقف المحفل أدام بيته ... ونزل الشباب على ركبهم ... كل واحد ركن راسه على ضهر اللى قدامه .. والمفاجأه .. كل واحد فيهم حط السيف اللى فى ايده على رقبته من ورا ... ونزل الخليفه ... ومشى فوق السيوف والناس بتهلل فى منظر عمرى ما هنساه.
رجعت عالبيت جرى .. وفضلت مستنى لحد ما الدنيا ضلمت والذكر اشتغل فى المولد ... تجاهلت المراجيح والتلات ورقات وصور نجوم السيما.. والبنادق والمدفع .. عديت كل ده مباشرة على حضره كانت بتذكر على فرشة قش فى آخر المولد ... وقفت فى صف ... وفاكر أد إيه كنت مكسوف لأنى الوحيد اللى لابس قميص وبنطلون ... بس زى ما تقول كده كنت فاهم من كتر ما شوفت ... إندمجت بسرعه... وحركتى بقت منتظمه مع اللى حواليا ... لحد ما بقيت مش شايف أى حاجه ... أنا وبس .... طاير لوحدى .. مش شايف غير هالة نور ... وبرَّاها ... مفيــــــــش ... لابس الجلابيه البيضا ... ورابط راسى بالشال الأخضر ... ومش سامع غير صوتى بيقول: الله .. حى .. الله .. حى.
الأربعاء، 15 أغسطس 2012
لعل الخير يكمن فى الشر
لعل الخير يكمن فى الشر ، من أروع ما قرأت
تزوج… ووضع فى احلامه امرأه شقراء بيضاء تسر الناظرين.. ولكن عندما تزوج وكشف عن وجهها فهو لم يراها من قبل !
ووجدها سوداء وليست جميلة فهجرها فى ليلة الزفاف.. واستمر الهجران بعد ذلك فلما استشعرت زوجته ذلك..
ذهبت اليه وقالت يا مالك “لعل الخير يكمن فى الشر”..
فدخل بها واتم زواجه ولكن استمر فى قلبه ذلك الشعور بعدم رضاه عن شكلها فهجرها مرة ثانيه..
الأحد، 20 مايو 2012
باقه من أروع أشعار الإمام الشافعى رحمه الله
هذه هي الدنيا :
تموت الأسد في الغابات جوعا ... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر ... وذو نسب مفارشه التــراب
تموت الأسد في الغابات جوعا ... ولحم الضأن تأكله الكــلاب
وعبد قد ينام على حريـــر ... وذو نسب مفارشه التــراب
لمن نعطي رأينا :
ولا تعطين الرأي من لا يريده ... فلا أنت محمود ولا الرأي نافعه
ولا تعطين الرأي من لا يريده ... فلا أنت محمود ولا الرأي نافعه
عدو يتمنى الموت للشافعي :
تمنى رجال أن أموت ، وإن أمت ... فتلك سبيـل لـست فيها بأوحــد
وما موت من قد مات قبلي بضائر ... ولا عيش من قد عاش بعدي بمخلد
تمنى رجال أن أموت ، وإن أمت ... فتلك سبيـل لـست فيها بأوحــد
وما موت من قد مات قبلي بضائر ... ولا عيش من قد عاش بعدي بمخلد
الأربعاء، 16 مايو 2012
الأحد، 15 أبريل 2012
الأربعاء، 4 أبريل 2012
'' مـصـــر ''
مقال للصحفى السعودى الاستاذ... 'جميل فارسى'
عن '' مـصـــر ''
يُخطئ من يقيّم الأفراد قياساً على تصرفهم في لحظه من الزمن أو فعل واحد من الأفعال ويسري ذلك على الأمم, فيخطئ من يقيّم الدول على فتره من الزمان, وهذا للأسف سوء حظ مصر مع مجموعة من الشباب العرب الذين لم يعيشوا فترة ريادة مصر.
تلك الفترة كانت فيها مصر مثل الرجل الكبير تنفق بسخاء وبلا امتنان وتقدم التضحيات المتوالية دون انتظار للشكر.
هل تعلم يا بني أن جامعه القاهرة وحدها قد علمت حوالي المليون طالب عربي ومعظمهم بدون أي رسوم دراسية؟
بل وكانت تصرف لهم مكافآت التفوق مثلهم مثل الطلاب المصريين؟
هل تعلم أن مصر كانت تبعث مدرسيها لتدريس اللغة العربية للدول العربية المستعمرة حتى لا تضمحل لغة القرآن لديهم, وذلك كذلك على حسابها؟
الجمعة، 24 فبراير 2012
قصه بيع العز بن عبدالسلام للأمراء المماليك
العز بن عبد السلام، الملقب بـ "عز الدين" و"سلطان العلماء" و"بائع الملوك". مغربي الأصل. ولد في دمشق في سوريا عام 577 هـ، وعاش فيها وبرز في الدعوة والفقه، وقد نشأ في دمشق في كنف أسرة متدينة فقيرة مغمورة، وابتدأ العلم في سنّ متأخرة نسبياً. برز في زمن الحروب الصليبية وعاصر الدول الإسلامية المنشقة عن الخلافة العباسية في آخر عهدها. ولعل أبرز نشاطه هو دعوته القوية لمواجهة الغزو المغولي التتري وشحذه لهمم الحكام ليقودوا الحرب على الغزاة، خصوصا قطز قائد جيوش السلطان عز الدين أيبك.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)